الرياضة هي قيام الشخص بالاختلاء في خلوته وعقد نية الصيام بغرض استحضار روحانية أو خدمة باب من الأبواب التي تتطلب التريض لها وغالبا ما تكون تلك الأبواب خاصة باستحضار أو استخدام ملوك الجان في كافة أنواع تصاريفهم التي يختصون بتنفيذها .
* كيفية التريض :
يكون التريض بالاختلاء عن الناس فى خلوة المعزم التي يلزمها طوال مدة الرياضة على ان يصوم صياما روحانيا عن كل ما خرج منه روح تماما . وذلك من أهم شروط تمام الرياضة . كما يجب على المعزم الحفاظ على الصلوات الخمس في أوقاتها لأنه غالبا وأبدا ما يكون هناك ربط بين تلاوة العزيمة أو الورد دبر كل صلاة وذلك لقوة الساعات الفلكية التي تقام بها الصلوات فيجب عليه الالتزام بالصلاة الشيء الذي يوفر له الالتزام ضمنيا بالتلاوة في مواعيدها بشكل منظم وقتيا حتى لا تفسد عليه رياضته وتذهب هباءا منثورا .
* طعام المتريض :
يصوم المتريض عن كل ما خرج منه روح مثل السمك والدجاج واللحم واللبن والجبن وغيره من منتجات الحيوانات بكافة صورها .
ويعتمد المتريض خلال رياضته على أشياء محددة وهى خبز شعير بلا ملح وزيت طيب وزبيب فقط . طوال مدة الرياضة.
أهمية الرياضة :
تكمن أهمية الرياضة في إدخال المعزم في طور من الزهد في الدنيا والتقشف بعض الشيء والعودة للحياة البسيطة والتي من خلالها تدخل روحه في طور الروحانية والشعور بهم .لأنه كلما كان الإنسان خالي البطن كلما كان استشعاره بالروحانية والجان أعلى بكثير من نقيضه ممتلئ البطن والمعدة . وكذلك فان هذا التهييئ للمعزم يجعله أكثر مقدرة على كشف الحجاب بين عالم الإنس وعالم الجان ومن ثم قد يجد المعزم بابا للكشف أو الحضور العيانى لأحد الملوك أو الأعوان أو الأجناد القوية فتكون الرياضة خير مؤهل له لكي ينظر ما لم ينظره احد . !!
فائدة الرياضة:
ومن فوائد الرياضة تعليم المعزم الصبر وتعويده على الجلد حيث أننا لطالما نقابل أشخاص سحرة ومعزمين على درجة كبيرة من العلم والعمل احدهما يتمتع بالهدوء والصبر والآخر على نقيضه تماما لنعلم هنا انه الفرق بين صاحب الرياضة وغيره .
وللرياضة فائدة أخرى خطيرة جدا إلا وهى تعويد روحانية وخدمة الأبواب على المتصرف بها حتى انه حين يتم رياضته تهابه الأعوان والخدام لأنه مسخر لسيدهم المتولي أمرهم والحاكم عليهم بما قدم له من رياضة روحانية كاملة الشيء الذي يعود على المعزم بعظيم الأثر فيما بعد .
* كيفية التريض :
يكون التريض بالاختلاء عن الناس فى خلوة المعزم التي يلزمها طوال مدة الرياضة على ان يصوم صياما روحانيا عن كل ما خرج منه روح تماما . وذلك من أهم شروط تمام الرياضة . كما يجب على المعزم الحفاظ على الصلوات الخمس في أوقاتها لأنه غالبا وأبدا ما يكون هناك ربط بين تلاوة العزيمة أو الورد دبر كل صلاة وذلك لقوة الساعات الفلكية التي تقام بها الصلوات فيجب عليه الالتزام بالصلاة الشيء الذي يوفر له الالتزام ضمنيا بالتلاوة في مواعيدها بشكل منظم وقتيا حتى لا تفسد عليه رياضته وتذهب هباءا منثورا .
* طعام المتريض :
يصوم المتريض عن كل ما خرج منه روح مثل السمك والدجاج واللحم واللبن والجبن وغيره من منتجات الحيوانات بكافة صورها .
ويعتمد المتريض خلال رياضته على أشياء محددة وهى خبز شعير بلا ملح وزيت طيب وزبيب فقط . طوال مدة الرياضة.
أهمية الرياضة :
تكمن أهمية الرياضة في إدخال المعزم في طور من الزهد في الدنيا والتقشف بعض الشيء والعودة للحياة البسيطة والتي من خلالها تدخل روحه في طور الروحانية والشعور بهم .لأنه كلما كان الإنسان خالي البطن كلما كان استشعاره بالروحانية والجان أعلى بكثير من نقيضه ممتلئ البطن والمعدة . وكذلك فان هذا التهييئ للمعزم يجعله أكثر مقدرة على كشف الحجاب بين عالم الإنس وعالم الجان ومن ثم قد يجد المعزم بابا للكشف أو الحضور العيانى لأحد الملوك أو الأعوان أو الأجناد القوية فتكون الرياضة خير مؤهل له لكي ينظر ما لم ينظره احد . !!
فائدة الرياضة:
ومن فوائد الرياضة تعليم المعزم الصبر وتعويده على الجلد حيث أننا لطالما نقابل أشخاص سحرة ومعزمين على درجة كبيرة من العلم والعمل احدهما يتمتع بالهدوء والصبر والآخر على نقيضه تماما لنعلم هنا انه الفرق بين صاحب الرياضة وغيره .
وللرياضة فائدة أخرى خطيرة جدا إلا وهى تعويد روحانية وخدمة الأبواب على المتصرف بها حتى انه حين يتم رياضته تهابه الأعوان والخدام لأنه مسخر لسيدهم المتولي أمرهم والحاكم عليهم بما قدم له من رياضة روحانية كاملة الشيء الذي يعود على المعزم بعظيم الأثر فيما بعد .